هي أرفع درجة تكريم في مصر تمنح للأشخاص الذين قدموا إسهاماً مميزاً للإنسانية من المصريين أوغير المصريين. فاز بها الحاصلين على جائزة نوبل مثل الأديب نجيب محفوظ و د.أحمد زويل و د.محمد البرادعي. كما مُنحت لرائد الإقتصاد المصري محمد طلعت حرب وأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وطه حسين. مُنحت أيضاً للرؤساء و الملوك مثل الرئيس محمد نجيب والملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا والسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان والرئيس نلسون مانديلا، الرئيس الأسبق لجمهورية جنوب إفريقيا.
نشر محفوظ أول تجربة أدبية له في سن ال17 وما أن أتم عامه ال21 كان قد نشر أول رواية له وهي "عبث الأقدار” او "حكمة خوفو" كما سميت فيما بعد في عام 1939، وقد كانت تنتمي للأسلوب الواقعي التاريخي في الأدب، ثم نشر روايتي "كفاح طيبة"و"رادوبيس" لتمثل أول ثلاث روايات له ثلاثية تاريخية تدور في زمن الفراعنة. إتبع محفوظ الخط الواقعي في معظم كتاباته منذ عام 1945 والتي كانت تهتم بتصوير المجتمع المصرىفى أنماط حياته المختلفة وخاصة في الفترة ما بين الحربين العالميتين الأولى و الثانية، بالإضافة إلى النضال الوطني من أجل إستقلال مصر من الإحتلال الإنجليزي. وقد تجلى ذلك في روايات مثل "القاهرة الجديدة"وخان الخليلي و"زقاق المدق"و"بداية و نهاية"والثلاثية المكونه من "بين القصرين" و"قصر الشوق و"السكرية".
At the age of 17, Mahfouz published his first literary attempt, and as soon as he turned 21 he published his first novel 'Khufu’s wisdom’ in 1939 which was a historical- realistic novel. He then published 'Thebes at war' and 'Rhadopis of Nubia', where both novels together with his first represent a historical trilogy taking place during the ancient Egyptian era. Mahfouz adopted the realistic writing style in most of his works since 1945, which portrayed the diverse social life of Egyptians, especially during WWI and WWII. Mahfouz’s novels such as ‘Cairo modern’, ‘Khan Al Khalili’, ‘Midaq alley’, ‘The beginning and the end’, the trilogy ‘Palace walk’, ‘Palace of desire’ and ‘Sugar street’ have been a reflection to Egypt’s fight for independence from the British occupation.
